في إتصال هاتفي سابق، تعرّفت على شخص جديد (مصري)، وأخذنا الحديث عن جماعة التفكير في الهجرة والمتشائمين والمتذمرين باستمرار على الشبكات الاجتماعية وحتى حين نقابلهم على أرض الواقع، وقبل اتصاله بي، سألني على تويتر أنت هنا ولا هاجرت مع من هاجروا؟ أجبته وذكرت له بأنني لم ولن أهاجر وإن سافرت خارج مصر سيكون لغرض التعلّم… Continue reading