من ضمن مصادري التي ارجع إليها حين الاشتباه في وجود خطأ املائي أو مشكلة في الترقيم، اذهب إلى مقالات أو تدوينات قام بمشاركتها شخص ما على الإنترنت مشكورًا، ولأن بعض المدونات يغلقها أو يهملها أصحابها لأي سبب فقد قمت بإعادة نشر هذه التدوينة وتوثيقها هنا بعد أن قام صاحب المدونة بإغلاقها، عن أخطاء شائعة في اللغة وتركيب الجملة استعنت بموقع أرشيف الويب لاستعادة النسخة المؤرشفة، بالمناسبة لا تنسى دعم مثل تلك المشاريع ولو بـ 1 دولار فقط، فهم يعتمدون في الاستمرارية لمشاريعهم بشكل رئيسي على التبرعات.