متى يتسّرب الموظفون؟

عندم لا يجدون تناسبًا بين ما يقدمونه وما يأخذونه.
عندما يصطدمون بالهيكل المؤسسي فلا يجدون سبيلًا للترقية والتقدّم الوظيفي.
عندما يرون عملهم ساذجًا ومساهمتهم قليلة الاعتبار.
عندما يحرمون من توظيف مواهبهم الفطرية.
عندما تحيط بهم الأوهام الخيالية والتصورّات العشوائية.
عندم تكون توقعاتهم وتوقعات رؤسائهم غير واقعية.
عندما يعملون مع مديرين سخيفين وزملاء عمل غير ملتزمين.
عندما يتورطوّن في بيئة عمل زاخرة بالصراعات والغيبة والنميمية والقيل والقال.

أضف إلى ما سبق أيضًا:

عندما يتم تشتيت الموظّف في أكثر من مجال في غير اختصاصه.
عندما يتم عمل خطط عمل كبيرة غير قابلة للتحقيق أو واقعية، وتضغط على الموظّف فقط.
عندما لا تتوفّر أدوات جيدة لتنفيذ العمل بكفائة ودقة والإعتماد على الموظّف كأن لديه عصى سحرية.
عندما يتم إعطاء وعود غير حقيقية.
عندما تغيب الحقيقة والشفافية عن الموظفين.
عندما يتم تجنيس الشركة بأهل البلد فقط إن كانت شركة متنوعة الجنسيات.
عندما يتم بخس حقوق الموظفين في مستحقاتهم المالية والتأخير عليهم في وقت الرواتب.
عندما يتم إستغلال الموظفين وإبتزازهم عاطفيًا بمبدأ (إحنا عيلة واحدة).

ماذا عنكم: في رأيكم متى يتسرّب الموظف من عمله ويقبل على طلب الاستقالة?
مصدر الصورة